من أسئلتكم : كيف أستعد لتطبيق لتعليم المرن؟

وصلنا هذا السؤال منكم, وهو سؤال قد يراود الكثيرين ممن يفكرون في التعليم المرن والاستغناء عن المدرسة , ولهذا رأينا أن نجيب عنه بتفصيل. السؤال (بتصرف بسيط): “السلام عليكم سؤال عن دور الأب والأم في التعليم المنزلي…..يعني انا ربنا رزقني بابنه 9 شهور الآن وأنا عقدت النية من قبل حتى ان أسمع بالتعليم المنزلي اني مش هلوث ابني او بنتي بالقرف اللي انا اتلوثت بيه ف التعليم المدرسي….لكن انا كأب وكذلك الأم ايه المتطلب اننا نبقى عارفينه حتى لو فيه نوع من انواع الدراسة والمشقة بحيث نقدر نساعد ولادنا على خوض التجربة دي ونبقى فعلا بنفيدهم مش بنجرب فيهم ؟ ولكم جزيل الشكر” الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بداية أحب أن حيي فيك حرصك على تحري الخير لابنتك ربنا يبارك فيها, وهذا هو الواجب على كل أب وأم يريد حمل الأمانة التي سيسأله الله عنها. حاليا المطلوب منك ومن زوجتك الاستعداد قصير المدى لتلبية الحاجات الملحة للبنت (أنشطة تنمية المهارات المناسبة لعمر الطفل) لأن الفترة الأولى من حياة الطفل هي أكثر الفترات حرجا وأهمها وخصوصا في تنمية المهارات المختلفة : لغوية, حركية, اجتماعية, عقلية منطقية …الخ يمكنك الرجوع في […]

» Read more

خمس خطوات لتنمية الذكاء العاطفي لدى طفلك

خمس خطوات لتنمية الذكاء العاطفي لدى طفلك بقلم: د. لورا ماركهام ترجمة : مي إسماعيل البيباري رابط المقال الأصلي من هنا هل تريدين تنشئة طفل يتمتع بالذكاء العاطفي و لكنك تتساءلين من أين البداية؟ إذن ابدئي بهذه الخطوات الخمس: ١. لا لتجاهل وجهة نظر طفلك و تعاطفي معه:  حتى وإن لم يكن باستطاعتك فعل أي شيء تجاه الاضطرابات التي يمر بها طفلك، فقط تعاطفي معه. فعندما يشعر الإنسان بأن هناك من يفهمه يساعده ذلك على التخلص من المشاعر السلبية. وإن كانت اضطرابات طفلك تبدو مبالغ فيها بالنسبة للموقف فتذكري دائما أننا جميعا نخزن مشاعرنا بداخلنا و نعبر عنها عندما نجد ملاذا آمنا و بعدها نتحرر من تلك المشاعر و نمضي في الحياة. فالتعاطف لا يعني موافقتك و لكن فقط يعني أنك ترين الأمور بمنظور طفلك ايضا. فقد يجب عليه فعل ما تقولينه ولكنه لا يزال لديه وجهة النظر الخاصة به. وجميعنا نعلم كم هو جميل ذلك الشعور بأن هناك من يفهم مشاعرنا… فذلك يسهل علينا الأمر حين لا يسير الموقف طبقا لهوانا. كلمات يمكنك استخدامها:                         “من الصعب عليك التوقف الان عن اللعب و لكن حان الوقت لذلك الآن “ […]

» Read more

حينما يُصبح التعليم المنزليّ مُجهدًا.

حينما يُصبح التعليم المنزليّ مُجهدًا بقلم : جودي هوك ترجمة : رحاب على الرابط الأصلي من هنا يبدو أن بداية العام الدراسيّ بالنسبة للتعليم المنزلي تبدأ بشكل جيد جيدًا، بوعود مُسبقة  وطموحات في سنة تعليمية مُدهشة, وأدوات جديدة براقة وربما خطط جاهزة لرحلات ميدانية وترفيهية. ولكن بعد قليل, تبدأ الأمور في التغير … يتحول التعليم المنزلي إلى … خبرة متعبة . ربما يتعلق الأمر بالسلوكيات السيئة التي تظهر مع الوقت وتملأ  اليوم بالتوتر والقلق. أو هو التعامل مع مسائل الانضباط الذي يترافق مع الشعور بالإجهاد.  ولعلّ صعوبات التعلم تسبب عقبة لا يمكن التغلّب عليها، أو ربما المسؤوليات التي لا تحصى على عاتق الأمّ الّتي تعلّم طفلها في المنزل وتحملها فوق طاقتها. هذا يحدث لنا جميعًا، قد تختلف الظروف بالنسبة لكل واحد منّا، ولكننا جميعًا نواجه مواسمًا يُصبح فيها التعليم المنزلي شاقًا تماما. ثلاثة أشياء يمكنك فعلها حينما يُصبح التعليم المنزليّ شاقًا: ×  تحديد المشكلة: حينما يُصبح التعليم المنزلي شاقًا فهذا يعني أنّ الوقت قد حان للتراجع خطوة للوراء وتقييم الموقف. ما الذي يُسبب الإجهاد في تعليمك المنزليّ؟ إذا كنت تشعر بأنّكِ مضغوطة تمامًا أو أنّك استُهلكت تمامًا، فقد يكون من […]

» Read more

التايم –أوت يؤذي طفلك

التايم –أوت يؤذي  طفلك  بقلم: دانيل سيجل و تينا باين ترجمة : يسرا جلال رابط المقال الأصلي من هنا يعد التايم أوت  (العقاب بالإبعاد والعزل)واحدًا من أشهر تقنيات التربية التي يستخدمها الآباء كما ينصح بها أطباء الأطفال وخبراء تطوير الأطفال.ولكن هل التايم أوت طريقة مناسبة للأطفال ؟هل هي طريقة فعالة؟ طبقا لما تضمنته نتائج الأبحاث التي أجريت مؤخرًا عن العلاقات و كذا عن تنمية الذكاء؛فإن  الدراسات في المرونة العصبية – المقدرة التكيفية للعقل – أثبتت أن الخبرات المتكررة تغير فعليًا في بنية المخ.ولأن تفاعلات ضبط السلوك  بين الأطفال ومن يقومون برعايتهم  تشكل جزءًا كبيرًا من ذكريات الطفولة ؛ فمن الضرورة أن يضع الوالدان ردة فعلهم على سلوك أولادهم السيئ محل الاعتبار .فضبط سلوك الطفل تعليم لا عقاب , وإيجاد الوسائل المناسبة لتعليم الأطفال السلوكيات المناسبة مهم للغاية لنموهم بشكل صحي . إذن ماذا عن العقاب بالعزل لفترة يحددها المربي؟ الخبرة الأولية التي يقدمها العزل للطفل هي العزلة .حتى لو عرض العقاب بصبر ومودة فإن العزل يعلمهم أنهم حين يرتكبون خطأ أو يمرون بوقت عصيب فإنهم مجبرون على المكوث بمفردهم ,والدرس المستفاد من هذا -خاصة بالنسبة للأطفال الأصغر سنًا- أنهم منبوذون […]

» Read more

14 نصيحة للتربية في الأماكن العامة و أمام الآخرين

14 نصيحة للتربية في الأماكن العامة و أمام الآخرين بقلم : د. لورا مركهام ترجمة : ضحى أحمد المصدر الأصلي من هنا   “كم مرة شعرت أنك مجبر أو مكره أو شعرت بالخجل مما دفعك لتعامل أطفالك بطريقة غير معتادة لأنك كنت في مكان  عام؟ أنا أعرف أني فعلت ذلك، وما زلت إلى الآن حتى بعد أن تخطى أبنائي مرحلة نوبات غضب الصغار.” من موقع – Ask Moxie وتقول آن “أنا أعاني من نظرة النقد في عيون الأجداد الذين يؤمنون بفرض عقاب وعواقب على الأطفال عندما يتخطون حدودهم. وأكاد أسمع أصواتهم المعترضة بينما أربي أبنائي بتفهمي لما يشعرون. .. ومهما كبرت…ما زلت أرغب في استحسان والدي لي   .” لا يتصرف الأطفال دائمًا كما نرغب عندما نكون في الخارج، حيث يشعرون بالإثارة المفرطة والتوتر. وعندما يحضر الأطفال التجمعات العائلية، غالبًا لا يكون هناك التزام بروتينهم المعتاد ويشعرون بحماس شديد، لذا قد يصعب التعامل مع سلوكياتهم.  الجزء الصعب في ذلك هو أننا يجب أن نبدع  لمساعدة أطفالنا على التأقلم دون تعدى على حقوق الآخرين… بل ويجب أن نفعل ذلك أمام أشخاص آخرين! بينما نعتقد أن أولئك الأشخاص يحكمون علينا بأننا آباء سيئون. […]

» Read more

الأطفال والرياضيات : بين الاستهانة بقدراتهم وتحديهم

الأطفال والرياضيات : بين الاستهانة بقدراتهم وتحديهم بقلم : آني ميرفي بول ترجمة : غدير القشاوي المصدر الأصلي من هنا لطالما سمعنا عن تأخر المستوى  الدراسي والأكاديمي للطلبة الأمريكيين عن نظرائهم على مستوى العالم.و وخاصة في مادة كالرياضيات .وفي أحدث اختبارات البرنامج الدولي لتقييم الطلبة؛و المعروف اختصارًا ب)بيسا – PISA  ) كان ترتيب طلبة الولايات المتحدة  السادس و العشرون من بين  ثلاثة و أربعين دولة في مادة الرياضيات،ظاهريا تؤكد نتيجة الاختبار هذه على أننا أمة من الأغبياء ،و لكن الكثير من الباحثين الجدد يعتقدون أننا نبخس حق هؤلاء الطلبة و خاصة الصغار منهم فيما يتعلق بمقدرتهم على التفكير بالأرقام. أثبتت دراسة  أجرتها (آمي كليسنز )من جامعة شيكاغو نشرت في إبريل في دورية البحوث التربوية الأميريكية أن أطفال الحضانة يتعلمون أكثر إذا ما تعرضوا لمفاهيم ومسائل تتحدى قدراتهم في الرياضيات من جمع وطرح وأرقام كبيرة ,وبالتالي فإن طلبة المدارس الابتدائية الذين سبق وتعلموا في الحضانة رياضيات أكثر تعقيدًا كانت نتائجهم متقدمة عن أقرانهم. كما توصلت دراسة أخرى أخرتها نفس الباحثة- (آمي كليسنز) بالتعاون مع (ميمي إنجيل) و (مايدا فينيش) أن أطفال الحضانات يدرسون معلومات يعرفونها بالفعل,فالغالبية العظمى من هؤلاء الأطفال تمكنوا […]

» Read more

لماذا يُعدّ العالم الحديث خطرًا على دماغك؟

 لماذا يُعدّ العالم الحديث خطرًا على دماغك؟ بقلم : دانيال ج. ليفيتين ترجمة : رحاب علي رابط المصدر من هنا في عصرِ البريد الإلكترونيّ، والرسائل النصيّة، الفيسبوك، والتويتر نجد أننا جميعًا مُطالبون بالقيام بالعديد من الأشياء في وقتٍ واحد. لكنّ تعدد هذه المهام بشكل مستمر له ضريبته. عالم الأعصاب دانيال ج. ليفيتين يبيّن لنافي هذا المقال كيف أنّ إدماننا للتكنولوجيا يجعلنا أقلّ كفاءة. دانيال ج. ليفيتان : “عندما تُحاول التركيز على مهمّة ما، يمكن لبريد إلكترونيّ غير مقروء في صندوق الواردات الخاصّ بك أن يقلل من فاعلية معدل ذكائك بنسبة 10 نقاط. أدمغتنا أكثر إنشغالًا عن أيّ وقتٍ مضى، فالوقائع والأخبار الزائفة والشائعات تهاجمنا وتتظاهر جميعها بأنّها معلومات. فتصبح عملية مرهقة للغاية محاولة انتقاء ما  نحتاج إلى معرفته من ما يمكننا تجاهله. وفي الوقت نفسه جميعنا نبذل جهودًا أكثر من السابق. مثلا قبل ثلاثين عامًا كان وكلاء السفر يقومون بحجوزات شركات الطيران والسكك الحديدية بدلا عنا. ايضا كان مندوبوا المبيعايساعدوننا في العثور على ما نبحث عنه في المحلات التجارية، كما كان متخصصو الطباعة وآفراد السكرتارية يقوموا بمساعدة اصحاب الوقت الضيق في مراسلاتهم. آما الآن فنحن نقوم  بمعظم هذه الأشياء بأنفسنا. […]

» Read more

التعليم ورفع سقف الطموحات

لعل من أضر الآثار التي تنتج من النمطية والتفكير التقليدي هي ما ينتج عنه من جمود التوقعات والآمال. فأنت حين تقوم بأي شيء بنفس الطريقة يكون لك دائما مجموعة من النتائج المعتادة التي تختار منها, ولا تطمح إلا لأحسن هذه الاختيارات, ونادرا ما تتعدى بالطموح إلى ما وراء ذلك. بل يمكنني أن أجزم أنك في هذه الحالة لن تعلم أصلا بوجود الأفضل ولن تفكر فيه. ويمكننا اختبار هذا عمليا حين نطرح هذا السؤال: أنت حين ترسل ولدك للمدرسة, ماهي أفضل طموحاتك وتوقعاتك؟ (أنصحك هنا أن تتوقف عن متابعة القراءة, وتكتب هذه الطموحات في ورقة فهو تمرين مفيد, كما أرجو أن ترسل لي نسخة مما كتبته إن أمكن J ) يمكنني التوقع بكثير من الثقة أن في مقدمة الطموحات التي كتبها أولياء الأمور هي أن يحصل الطفل على “المركز الأول” أو “الدرجات النهائية”. ولن أبتعد عن الواقع كثيرا لو قلت أن القليل جدا سيكتب في مقدمة ما يطمح إليه من المدرسة أن “يتعلم الطفل باستقلالية” أو “أن يحب العلم” أو “أن يكون مبدعا” … أو “أن يصبح مخترعا”! والسؤال هنا : لماذا ينخفض سقف توقعاتنا إلى فقط الإنجاز الأكاديمي والذي تقيسه […]

» Read more

التعليم بين تزمت أكاديمي وتخبيط تطبيقي

من الأمور الملحوظة لكل قاريء في مجال التعليم بالعربية وما نشر فيه من كتب أن هناك انفصام شبه تام بين الأكاديميين (الباحثين وأصحاب الدرجات العلمية) في التعليم وبين التطبيقيين الذين يكتبون تجارب أو آراء أو رؤى خاصة بهم وغالبا ما لا تنضبط بقواعد البحث العلمي. هذه الانفصالية مشكلتها في إحداث فجوة –وأشك في أنها غير متعمدة- بين ما يسعى إليه الكاتب الأكاديمي (الذي غالبا ما تجده يخلط بطريقة مزرية بين البحث العلمي والكتاب المطبوع) وبين الكاتب التطبيقي (الذي غالبا ما يكيف الشواهد لتوائم نظريته الشخصية عن التعليم وتطويره). وتكون النتيجة من وجود هذه الفجوة أن تكون كتب الأكاديميين على الرف, وينحصر التجديد في التطبيق على الجهود والرؤى الفردية للممارس التطبيقي أو لقاريء الكتب التطبيقية التي غالبا ما تتناقض مع بعضها أو تحوي مغالطات لأنها لم تكتب تحت إشراف علمي محايد ولا بأسلوب علمي رصين. فمثلا قد تجد كتابا لإحدى صاحبات الدكتوراة في التعليم عن مهارات الاستذكار الفعالة. تفتح الكتاب فإذا بها قد نسخت رسالتها نصا بما تحويه من مقارنة بين التعريفات, وإيراد لنصوصها نقلا عن المراجع, وتكرار المشترك بينها لأنها –تبعا لقواعد الكتابة العلمية- لابد أن تنقل الكلام بنصه من […]

» Read more

عندما يخفق الأطفال دراسيا : كيف تعلم ابنك التعامل مع الفشل؟

عندما يخفق الأطفال دراسيا : كيف تعلم ابنك التعامل مع الفشل؟ بقلم: كارمن ريس ترجمة: نيفين سند رابط المقال الانجليزي من هنا العجز المكتسب هو اعتقادنا أن  سلوكنا لا يؤثر على مجريات الأمور ؛أي أن سلوكياتنا لا تتحكم في النتائج). فعلى سبيل المثال ، حينما تعتقد الطالبة أنها مسئولة عن نتيجتها فيمكن أن تفكر قائلة “إذا ذاكرت بجد لهذا الامتحان، سأحصل على درجة جيدة.”  بينما على العكس يفكر الطالب ذو العجز المكتسب قائلا”لا جدوى من المذاكرة بجد لهذا الامتحان، فدوما سأحصل على درجة سيئة”. يرتبط العجز المكتسب فى المدرسة بالدرجات السيئة وتدنى التحصيل الدراسى كما يرتبط بالمشاكل السلوكية. فنجد أن الطلاب الذى يعانون من تكرار الفشل الدراسى أكثر عرضة لنمط العجز المكتسب، حيث يفقدون الثقة فى قدراتهم الشخصية كنتيجة للإخفاق الدراسى المتكرر مما يدفعهم إلى الاقتناع بعدم قدرتهم على  التغلب على صعوباتهم المدرسية مهما بذلوا من مجهود.وبالتالي تقل جهودهم في سبيل التحصيل الدراسيوخاصة عندما يواجهون موادًا دراسية صعبة مما يؤدى إلى المزيد منالفشل الدراسى. وكل ما واجه الطالب مهامًا صعبة أهملها, مما يعزز من اعتقاده بعدم قدرتهعلى التغلب على الصعوبات المدرسية. يصيب الفشل المتكرر  الأطفال الذين يعانون صعوبات التعلم بالعجز,حيث […]

» Read more
1 10 11 12 13 14 21